المقال أعلاه يدل على أن الكاتب نزار جودت يتعمق بوظيفة الدين التوجيهية الأخلاقية التي تهذب الناس في المجتمع وهي بادرة شُجاعة من الكاتب في مجتمع متمسك بأضافات وتفسيرات لها علاقة بمفهموم المتاجرة بالقيم الدينية . والغيبيات وصياغتها بفنون الكلمات وتمريرها على الناس البسطاء . وعادة تنتهي التفسيرات بالوعد بالجنة والوعيد بالنار . أحيي الكاتب على أغنائه لموضوع يدخل في صميم سلوكية الأنسان وثقافته مع التقدير ضياء الحكيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقدمة في علم الاديان / نزار كمال الدين جودت
|