أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ضباط يوليو والموقف من دولة الحداثة / طلعت رضوان - أرشيف التعليقات - الاستاذ طلعت ..اوافقك جزئيا - محمد حسين يونس










الاستاذ طلعت ..اوافقك جزئيا - محمد حسين يونس

- الاستاذ طلعت ..اوافقك جزئيا
العدد: 252343
محمد حسين يونس 2011 / 6 / 28 - 16:18
التحكم: الحوار المتمدن

وان كنت اتصور ان النموذج الهتلرى النازى هو ما تمثلة عبد الناصر ثم السادات ..بمعني دولة بوليسية امنية تخضع لديكتاتور في ظل نظام شمولي عام .. وهو امل كل الحركات القومية و الدينية الفاشستية علي الرغم من فشل هذا النموذج مرارا و تكرارا .. باقي الاحداث موثقة و في الغالب دقيقة .. شكرا علي دورك التنويرى و دمت

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضباط يوليو والموقف من دولة الحداثة / طلعت رضوان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الْكِمُبْرِئ -الْجُزْءُ الْعَاشِر- / حمودة المعناوي
- لكل حركة تحرر وطني خصوصيتها / ابراهيم ابراش
- عدنان سماكة نبض الحلة الثقافي وسادن التراث / محمد علي محيي الدين
- ترامب وضع قادة اوروبا في خانة الشواذي ! / محمد حمد
- في ذكراه ال ٧٩ كيف كانت نشأة الحزب الشيوعي امتدا ... / تاج السر عثمان
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - مطاردة أشبه بالأفلام… لصّان يسرقان مركبتين وشاحنة ويُجبران ا ...
- اليمن : إجراءات صارمة بحق المتورطين في تهريب المهاجرين الأفا ...
- ريال مدريد يتخذ 3 إجراءات ضدّ مقترح إقامة مباراة برشلونة وفي ...
- رغم اتفاق آذار التاريخي.. مقتل جندي وتوترات متزايدة بين القو ...
- بعد اتفاق أرمينيا وأذربيجان.. مخاوف في إيران من تغييرات جيوس ...
- ترامب يصعّد هجومه على رئيس الاحتياطي الفدرالي: تهديد بملاحقة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ضباط يوليو والموقف من دولة الحداثة / طلعت رضوان - أرشيف التعليقات - الاستاذ طلعت ..اوافقك جزئيا - محمد حسين يونس