الأخ أسكندر أولا شكرا لأطرائك ثانيا لا أعرف لمن تقصد فكتاباتي كثيرة كما تعلم ون كنت تقصد فالح الدراجي أو وجيه عباس فأنا لا أعرف عنهما أنهما أمتدحا الطاغية المقبور ، ولنفترض أنهما أمتدحاه ألا يكفي ما كتباه من ذم تجاهه ، ولا أقبلها من مثقف مثلك القول لي بالتواطئ معه لغرض الكتابة عنه ، ولو أريد التواطئ والحصول على مبتغى معين لأمتدحت أو تواطئت مع هذه الرموز الجديدة وما أكثرها شكرا لك وأرجو أن لا تكيل تهمك جزافا عني وأكرر شكري لك أستاذي الفاضل وأختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شئ عن ثورة العشرين وأهازيجها الشعبية ( 2-3 ) / حامد كعيد الجبوري
|