أخى العزيز/ أحمد الشيخ أحاول أن أفرق بين نظرة المواطن العربى إلى الأنظمة العربية وبين أفعال المواطن العربى نفسه على أرض الواقع والتى يبدو فيها مدى النفاق وأصبح لا يملك ضمير واحد بل عدة ضمائر يستخدمها حسب أحتياج الظرف أو الحدث. ويكفى أن ننظر إلى واقع المواطن العربى الذى يتمسك بالخرافات ويفضل التخلف على التمدن، وهذا يعنى أن الأمراض أصابت الجميع بدءاُ من الحكام وأنتهاءاً بالمواطنين. وشكراً لك يا أخ أحمد على المشاركة فى الحوار. مع خالص تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سقوط الشرعية للضمير العربى / ميشيل نجيب
|