عزيزي الكاتب والله اليوم كنت أقول لنفسي أنا ممثل فاشل ؟؟ لأستطيع تقمص هذا الدور وتلك الشخصية ويبان على تقاسيم وجهي كل شيئ . ولكن العجيب الغريب نحنُ العراقيين شاطرين في هذا التمثيل وواحدنا عنده عدد من الوجوهُ ؟؟ يلتقي بك ويقبلك ويقول مشتاق وهو يكذب على نفسهُ قبل أن يكذب عليك ، وما أن تبتعد عنهُ تبدأ حفلة الأنتقاص والغيبة بدون ذنب . أنا أعيش في الغربة ولكنها غربتان الغربة عن أبنا وطني الذين يشاركونين المهجر . وأنا سعيد بالأبتعاد عنهم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لعبة الاختفاء / جهاد علاونه
|