الأزمة الطائفية والقومية في العراق قائمة ومعلنة , والمخاوف الشعبية من الآخر عميقة جداً . وما يعزز تلك المخاوف فقدان الثقة الشعبية بمؤسسات الدولة الغير سياسية , وتلكؤ عملية التنمية وانعدام برامجها . لذا أرى ان السعي لتعزيز الثقة الشعبية بدور مؤسسات الدولة المحايد , والشروع بعملية تنمية حقيقية مستندة على برامج مستقاة من البحث العلمي , ستخرج الفرد من القوقعة الى العالم الحر . مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الهدف الفعلي وراء تفاقم الإرهاب والقتل في العراق؟ / كاظم حبيب
|