وعلى هذا المستوى أنا أتحدث الآن في هذه المقالة أو في سابقاتها السبعة التي تنطلق من وحدة موضوع يعالج مشكلة التناقض بين هذا النوع من الدول وبين الفقه الديني السياسي الخاص لقيادة الدولة الإسلامية ذات الطبيعة الأممية. التي تختلف عن طبائع الدولة العراقية التي تأسست في الربع الأول من القرن الماضي. في هذه الناحية أنا واضح جدا, وفي هذا الاتجاه أتمنى على أساتذتي المعلقين أن يبحثوا, وسوف أكون سعيدا لو أن نقاشهم تعامل مع هذا العنوان دون غيره, وأكرره هنا من باب التأكيد: العنوان هو الإشكالية التي يخلقها فكر مرحلة إذا أريد له أن يطبق في مرحلة أخرى بخصوصيات ومعطيات مختلفة تماما.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيعة والسنة.. بين فقه الدين وفقه الدولة الوطنية المعاصرة* / جعفر المظفر
|