أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدلالات التي تنطوي عليها احداث بعقوبة / جليل البصري - أرشيف التعليقات - العراقيون قادرون على حفظ أمن بلادهم - حسين محيي الدين










العراقيون قادرون على حفظ أمن بلادهم - حسين محيي الدين

- العراقيون قادرون على حفظ أمن بلادهم
العدد: 251157
حسين محيي الدين 2011 / 6 / 25 - 06:06
التحكم: الحوار المتمدن

هؤلاء الذي تراهم على رأس السلطة ياعزيزي جليل ليسو جديرين في قيادة البلد فهم اما مزور أو نصاب أو حرامي ولقد أدخلو في أجهزتهم الامنية العديد ممن هم على شاكلتهم فكيف ترجوا منهم خيرا . الم تعرفهم من قبل وأنت سيد العارفين .الا نتعظ من تجربة كردستان . العراقيوون الشرفاء قادرون على حفظ أمن الدول العربية مجتمعة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدلالات التي تنطوي عليها احداث بعقوبة / جليل البصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمرد الهوامش في مقبرة المسودات المحذوفة - قصة ميتاسريالية / غالب المسعودي
- ما لا تُصادره الثورات / نعمة المهدي
- جوجيوهكا / ضوء / هلاله مخلوف
- القصيدة بوصفها تميمة لغوية ضد وهم الاكتمال؛ قراءة في قصيدة ب ... / إسماعيل نوري الربيعي
- عتمة الضوء! / ادم عربي
- (أطروحات المعارضة العمالية فى الإتحادالسوفيتى.1921)بقلم: ألك ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - شاهد توقف سيارة ذاتية القيادة بالكامل في منتصف تقاطع مزدحم إ ...
- بضمان لاري إليسون.. باراماونت تقدم عرضًا جديدًا لشراء وارنر ...
- تصنيف الفيفا: منتخب السعودية ينهي العام بالمركز الـ60 عالميً ...
- الأحزاب تتجادل حول البطالة والعاطلون يدفعون الثمن
- السوداني يقود حواراً اقتصادياً رفيعاً مع خبراء العراق لرسم س ...
- الداخلية: اعتقال 4 مطلوبين دوليين وضبط 200 ألف حبة كبتاجون ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدلالات التي تنطوي عليها احداث بعقوبة / جليل البصري - أرشيف التعليقات - العراقيون قادرون على حفظ أمن بلادهم - حسين محيي الدين