فلتبق في أحضان الدب كيلا تقع في الجب مثلك كمثل من طلع في المظاهرات المليونية تأييداً للرئيس الإصلاحي الفذ بشار آل أسد، كلهم يفضلون أحضان الدب الدافئة على الجب المجهول، وكلهم يتجاهل أنياب الدب، لكن ربما لأن الدب لا يأكل الكل بوجبة واحدة بل ينتقي سيء الحظ وبالتالي يبقى أصحاب الحظ السعيد على قيد الحياة لفترة ما
أما نحن من اختار مجهول الجب فسوف نرحب بك وبفولتيريتك الشهيرة حين يتم طرد الدب من الوطن والرجاء ألا تأسلمني، فأنت حتماً أقرب إلى الإسلام مني
مع تحية مهذبة كالعادة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر نداء من مواطن عادي / أحمد بسمار
|