أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وماذا بعد حارث الضاري؟ يا رئيس الوزراء؟ / باسم السعيدي - أرشيف التعليقات - أيضاً من دون ضغينة - باسم السعيدي










أيضاً من دون ضغينة - باسم السعيدي

- أيضاً من دون ضغينة
العدد: 250834
باسم السعيدي 2011 / 6 / 24 - 06:09
التحكم: الحوار المتمدن

ليس من يعترض على كلامكم لاجملة ولا تفصيلاً إذا كان القصد هو ترك القضاء العراقي ليأخذ مجراه .. فهذا في الأساس هو مطلب تحقيق العدالة وليأخذ كل ذي حق حقه .. وحتى حارث الضاري الذي تعتبره الغالبية العظمى من الشعب العراقي -عدا تنظيمات القاعدة- أحد أكبر المتهمين بقتل الصحافيه أطوار بهجت وبتفجير شارع المتنبي وغيرها العشرات إن لم نقل المئات من التهم .. حتى هو يجب أن ينال محاكمة عادلة .. وان يتم إنصافه بالضبط كما يجب إنصاف ضحاياه .. وتقبل إحترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وماذا بعد حارث الضاري؟ يا رئيس الوزراء؟ / باسم السعيدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في لحظة مفصلية كهذه لا مكان للرمادية أو الهروب خلف التفاصيل / محمود عباس
- ماذا عن الكتابة ؟ / ميشيل الرائي
- سحر الإيقاع في الشعر العربي: بين التوتر النفسي ومرونة البنية ... / محمد بسام العمري
- النذور* / إشبيليا الجبوري
- برد الغياب (قصة قصيرة) / نادية الإبراهيمي
- أديم ذكرياتك / نادية الإبراهيمي


المزيد..... - تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية ...
- مبعوث روسي يوضح لـCNN علاقة المحادثات الاقتصادية مع أمريكا ب ...
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- اعرف الفرق بين الزبادى اليونانى والعادى وأيهما أفضل لصحتك؟
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وماذا بعد حارث الضاري؟ يا رئيس الوزراء؟ / باسم السعيدي - أرشيف التعليقات - أيضاً من دون ضغينة - باسم السعيدي