الصفحة الرئيسية - اسقاط جنسية موريس صادق / ابراهيم الجندي - أرشيف التعليقات - مصر التى لأعرفها - ارمنيوس

مصر التى لأعرفها - ارمنيوس

- مصر التى لأعرفها

العدد: 250567

ارمنيوس

2011 / 6 / 22 - 22:09
التحكم: الحوار المتمدن

مقالك عقلانى ويرتكز على الفهم الصحيح لما يحدث فى مصر الآن وأعتقد أن الجنسية والأنتماء الحقيقى للأب أو الجد أو القرية التى ولد فيها لاتتوقف عند ورقة أو حتى قرار لأن الأخيرة تحدد المعاملات التى من شأنها تتم من خلاله مع الآخرين أو الجهات الرسمية أما الجنسية الحقيقية فهى تلك التى لاتقبل المزايدة لأنها شئ كامن داخل الشخص نفسه وتظهر فى ملامحه وجيناته والأ ما كانت الجنسية تمنح مثلما يحصل عليها الأخرين بمجرد أقامتهما فى بلد معين فترة معينة لكن يبقى كل ما بداخله بلده الأصلى وهو شئ أطمئن السيد موريس صادق وأمثاله أنه ليس فى مقدور أحد نزع الجنسية الأصيلة منه وهو أنه مصرى أبن مصرى حتى لو تجاوز فى حقها وهى لاتستحق هذا التجاوز وأنما من يستحق ذلك القائمين عليها الذين شوهو كل جميل فى حق الجميلة مصر وأبنائها الحقيقيين وليس ومصر تبقى أعظم من الجميع مهما حاول الغرباء وضع بقع سوداء على ثيابها وعلى السيد صادق أن لايحزن كثيرا لأن مصر فى القلب وليس على الورق

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسقاط جنسية موريس صادق / ابراهيم الجندي