أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التفكير أولاً والعمل ثانياً والتقوى ثالثاً / حيدر محمد الوائلي - أرشيف التعليقات - شكراً للرد - حيدر محمد الوائلي










شكراً للرد - حيدر محمد الوائلي

- شكراً للرد
العدد: 250357
حيدر محمد الوائلي 2011 / 6 / 22 - 07:54
التحكم: الكاتب-ة

مصاديق الفكير كثيرة وقد جئت على بعضها كأمثلة في المقالة واغلب العلماء والمبدعين المسلمين والمخرعين والأطباء كأبن البيطار وابن رشد وابن سينا وابن الهيثم وغيرهم حثهم التفكر والتفكير الوارد في القران لأنتاج ذلك ولتواصل الأبداع ... وأنا لا أزعم أن القران كتاب لعلوم ولكن للحث على طلب العلم وبغض النظر عن نوع العلم ما دام يحقق فائدة مرجوة للناس ... وتقبل تحياتي وشكري لردك الكريم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التفكير أولاً والعمل ثانياً والتقوى ثالثاً / حيدر محمد الوائلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العصفور والسمكة.. حين يصبح الحب مستحيلاً! / محمود كلّم
- خطة نتنياهو المتحركة و قعر البئر / محسن عقيلان
- خطة ترامب وإفراغ القضية الفلسطينية من معناها / بهجت العبيدي البيبة
- من يقاوم الهزيمة لا يخشى النهايات / البشير عبيد
- إعلان انطلاق مجلة تفكيك للدراسات الأنثروبولوجية والثقافية وق ... / حسن العاصي
- نائبة فرنسية يسارية تنتقد، وتحلل خطة ترامب للسلام / سمير حنا خمورو


المزيد..... - لقاء -غير متوقع-.. دب سريع يقتحم متجرًا ويثير ذعر الزبائن وا ...
- جيش الاحتلال: السماح بمرور النازحين من سكان مدينة غزة عبر حو ...
- هيغسث يعلن -الحرب- على -البدانة واللحى- داخل البنتاغون  
- زينب شفيق… زهرة القمر التي عادت إلى حلمها الأول في الثمانين ...
- علماء يصنعون أجنة من الحمض النووي لجلد الإنسان لأول مرّة
- تصريح المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التفكير أولاً والعمل ثانياً والتقوى ثالثاً / حيدر محمد الوائلي - أرشيف التعليقات - شكراً للرد - حيدر محمد الوائلي