أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نظرات في المسألة القبطية / طارق حجي - أرشيف التعليقات - شكرا ولكن - المعلم الثاني










شكرا ولكن - المعلم الثاني

- شكرا ولكن
العدد: 2503
المعلم الثاني 2008 / 12 / 27 - 10:08
التحكم: الحوار المتمدن

كل الاحترام والتقدير والشكر للأستاذ الكبير طارق حجي...الذي بدأ مقالته بتمهيد أساس عاد لتذكيرنا به الأستاذ ابراهيم ازروال كاشفا سبب العلة والطريق الوحيد لاستئصال شافتها...

أجل، يمكن للحكام عمل الكثير ل-إنقاذ الموقف- لكن الإشكال لن يزل في واقع الأمر غير محلول طالما بقي- الوضع الدوغمائي (الذي) يرفض الاخر من حيث هو اخر اصلا ؛ فحضور الاخر العقدي هو علامة النسبية العقدية ، والعقل الاسلامي ...ينافي النسبية العقدية من حيث المبدأ-.....

الحل واحد لا غير له و هو مواجهة الفكر الفاسد و استئصاله


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظرات في المسألة القبطية / طارق حجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمرد الهوامش في مقبرة المسودات المحذوفة - قصة ميتاسريالية / غالب المسعودي
- ما لا تُصادره الثورات / نعمة المهدي
- جوجيوهكا / ضوء / هلاله مخلوف
- القصيدة بوصفها تميمة لغوية ضد وهم الاكتمال؛ قراءة في قصيدة ب ... / إسماعيل نوري الربيعي
- عتمة الضوء! / ادم عربي
- (أطروحات المعارضة العمالية فى الإتحادالسوفيتى.1921)بقلم: ألك ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - شاهد توقف سيارة ذاتية القيادة بالكامل في منتصف تقاطع مزدحم إ ...
- بضمان لاري إليسون.. باراماونت تقدم عرضًا جديدًا لشراء وارنر ...
- تصنيف الفيفا: منتخب السعودية ينهي العام بالمركز الـ60 عالميً ...
- الأحزاب تتجادل حول البطالة والعاطلون يدفعون الثمن
- السوداني يقود حواراً اقتصادياً رفيعاً مع خبراء العراق لرسم س ...
- الداخلية: اعتقال 4 مطلوبين دوليين وضبط 200 ألف حبة كبتاجون ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نظرات في المسألة القبطية / طارق حجي - أرشيف التعليقات - شكرا ولكن - المعلم الثاني