اخي العزيز الرديني قرأت مقالكم الجميل البديع بشغف واعجاب، ولكن... بعد مراجعة الفقرة الاخيرة، (احسست)، وظننت) ) وبعض الظن اثم، انك تلمح الى الاستاذ الملا خزير الخزاعي، والرجل ترك وزارة التربية بعد ان ترك فيها اثرا لايمحى، وشمر ساعديه لتوقيع احكام الاعدام ب (الوكالة) عن رئيسنا (خفيف الدم)، الذي اقام البارحة جلسة لطمية للمصالحة الوطنية. خويه الرديني فك ياخة من الرجال، وين مايروح لاحكه. تقبل تحياتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان شجب واستنكار من كلية الرادود العلمية / محمد الرديني
|