أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءة في فكر راشد الغنوشي: هل في الإسلام مواطنة / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - ألأشرار و الأخيار - SAID










ألأشرار و الأخيار - SAID

- ألأشرار و الأخيار
العدد: 249943
SAID 2011 / 6 / 21 - 01:40
التحكم: الحوار المتمدن

للأسف الأحزاب اليساريةأيضا ـ إلى جانب اليمين والسلفية ـ في المغرب أكبر داعم للإستبداد،الكلام النظري عن العلمانية و الفكر اليساري جميل،أليس غريبا أن القوى المعارضة للإستبداد في تركيا ومصر و تونس و المغرب إسلامية المرجعية !في نظري لا داعي للإستمرار في التخندق الإيديولوجي .بإنسبة لأخي البدري لو كان في تاريخ روسيا حاكم في القرن السابع كعمر بن الخطاب لاستحق منهم الإحترام .ل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في فكر راشد الغنوشي: هل في الإسلام مواطنة / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ... / محمد الحنفي
- تحايا بمناسبة فاتح ماي من شتوتغارت / كلارا زيتيكن
- الهند تعلن الحرب على المسلمين / كاظم فنجان الحمامي
- المفتي الجعفري وتصريحاته / محمد علي مقلد
- صرخة من أجل من لاصوت لهم أيها المستقيمون جنسيا، إرفعوا صوتكم ... / عصام الخفاجي
- نظرة الى الامام مذكرات ج23 / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - سيارة تقتحم حشدًا من محتجين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة أمري ...
- شاهد لحظة مقاطعة متظاهرين مؤيدون للفلسطينيين حفل تخرج في جام ...
- ?? مباشر: منظمة الصحة العالمية تحذر من -حمام دم- في حال شنت ...
- مصر.. فيديو اقتحام واعتداء على امرأة وزوجها والداخلية ترد
- مصدر لـCNN: إسرائيل تطلع منظمات الإغاثة على خطط لإجلاء المدن ...
- ما هي -البيوفيليا- التي يجب أن تحظى باهتمامك عندما تقضي عطلت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءة في فكر راشد الغنوشي: هل في الإسلام مواطنة / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - ألأشرار و الأخيار - SAID