أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى يكون للديمقراطيين سربهم .. ويخرجون على صيغة حمام الكاظم ...؟ . / موسى فرج - أرشيف التعليقات - الأدلجة العراقية .. - موسى فرج










الأدلجة العراقية .. - موسى فرج

- الأدلجة العراقية ..
العدد: 249377
موسى فرج 2011 / 6 / 19 - 16:19
التحكم: الكاتب-ة

في عام 80 كنت واثنين من زملائي في الدائرة قد تم ايفادنا الى البصره لألقاء محاضرات بشأن التطوير الاداري وعندما عدنا بالمباشر اخذنا أمر الايفاد في مهمة مماثلة الى الموصل بعد نزولنا من الطائرة ذهبنا لاستطلاع مكان وقاعة المحاضرات في احدى كليات جامعة الموصل في المساء كنا نتابع الاستحضارات العسكرية والدفاع المدني من خلال التلفاز ولاننا اوينا الى النوم مبكرين فقد فتحت عيوني قبل السادسة صباحا وكانت النافذة مطلة على معسكر الغزلاني فرايت طائرات حربية في الجو ولأني لست مؤدلجا فقد سخرت من شغفنا بمهنة الضابط الطيار وقلت لنفسي هسا قبل ال 6 وهو في الجو لعد اشوكت زين اشوكت اتريك في هذه اللحظة انفجرت طائره في الجو وبدأت لعبة صكير الفار ..اثاري الحرب بدأت ولم يكن تدريب ..نزلت سريعا الى زميلي المؤدلج واخبرته بضرورة العودة الى بغداد ..رد علي : يمعود روح شوف الخارطه بقت بيها ايران ..؟ نصبر يومين ننفذ محاضراتنا ونرجع ..بقينا 8 ايام خلصت فلوسنا ماكو طيارات سيارات انقطعت رجعنا كحف من سياره لسياره بالسيطره اخذوا الترانسستور مالتي من رجعنا سوينا جلست عصف الافكار..اشوكت تخلص الحرب ..؟ قال احد المؤدلجين :البيان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى يكون للديمقراطيين سربهم .. ويخرجون على صيغة حمام الكاظم ...؟ . / موسى فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى يكون للديمقراطيين سربهم .. ويخرجون على صيغة حمام الكاظم ...؟ . / موسى فرج - أرشيف التعليقات - الأدلجة العراقية .. - موسى فرج