تحية تقدير لك أستاذ فراس .. مقال رائع كما عودتنا دائماً أنا لا نقرأ لك غير الكلمه الحره والشجاعه . لقد رقص من قبلهم على جراح الأبرياء ومظلوميتهم عتاة المجرمين ..وسيخلفهم أمثالهم ..أعتقد أن الشعب هو المالك الوحيد لأرادة الخلاص من لعنة اللصوص والمتجبرين والمستهترين بعقل ومشاعر وكرامة الأنسان العراقي . ..أنها حقاً خيبة أمل ..لقد جعلنا سياسيون العراق الجديد أضحوكه..رحم الله شهداء العراق وجميع الأرواح الزكيه التي كانت جسراً لعبور أشباه الرجال. شكراً جزيلاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما رقصت شلة اللصوص على اشلاء العراق / فراس الغضبان الحمداني
|