الوحدة الوطنية ... شعار غبى ... ما دام هناك وطن و مواطنة فلا حديث بعد ذلك لا عن وحدة أو تسامح أو أخوة أو أى شعار أخر ... الوطن يشمل كل المعانى ... ولا يوجد تيارات دينية معتدلة ... مادامت دينية فهى بالأساس عنصرية ... ولن يحل مشكلتنا رجال الدين أو قبلاتهم وأحضانهم ولا شعاراتهم ولا خطبهم ولا تجملهم ... الحل عند المواطن أن يضع وطنه أولاً ... وللأسف المواطن المصرى لا ينتمى لمصر مهما كذب أو تجمل ... ولذلك فطريقنا طويل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا للوحدة الوطنية / مايكل سعيد
|