نحن بحاجة إلى الكثيرين من أمثالك لتنوير العقول والأذهان. فرغم كل المصائب التي أتانا بها دين صلعم المهووس بالجنس والنكاح، أعتقد أننا سنتحرر يوما من هذا الهذيان وهذا الهراء القرآني المحمدي المريض نفسانيا. اليس دليل ساطع وجود موقع -الحوار المتمدّن- الذي يطلع قراء لغة الضاد على طموحات مفكرين من أمثالك وأمثال الأميرة وفاء سلطان وغيركم الكثيرون بأننا سننعتق يوما وليس ببعيد من عبودية محمد وظلامية إسلامه. إلى الأمام! كلماتك نور وستشع حتما من حولها. مع احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهافت الفكر الاسلامي وهشاشته / حافظ قبيلات
|