اقول القدامى بغض النظر عن مفهوم القمر في الديانات القديمة كانوا لا يعرفون القمر سوى في التغزل بالحبيبة ووصفها ووصف وجها كانه بدر وكما يقول الشاعر هنا : َفَتعَرَضَتْ َفأَرَتْكَ يَوْمَ رَحِيلِهَا عَذْبَ المَذَاَقةِ بارِدًا رَقْرَاَقا ( فِي واضِح كَالْبَدْ ِ ر يَوْمَ كَمَالِهِ َفلِمِثْلِها رَاعَ الُفؤَادُ وَرَاقَا هذا هو مفهوم القمر لا غير أو كما قال أخر : كأَنَّ الثُّرَيَّا حِينَ لاحَتْ عَشِيَّة ً عَلى َنحْرهَا مَنْظُومَةٌ ِبالقَلائِد
( مُنَعَّمَة الأَطْرَافِ خُودٌ َ كأَنَّهَا هِلالٌ عَلى ُ غصْن مِنَ البَان مائِدِ ,,,,,,,,,,,,,,,,, شكراً جزيلاً للأستاذ سامي وللعزيزة آمال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (27) - الحنين لدهاليز وكهوف الماضى ولتذهب الإنسانية والحضارة للجحيم . / سامى لبيب
|