أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عادل - مكارم ابراهيم










الى عادل - مكارم ابراهيم

- الى عادل
العدد: 248378
مكارم ابراهيم 2011 / 6 / 15 - 21:50
التحكم: الحوار المتمدن

لقد اخترت هذه الامثلة لانك قلت بانه اديب واخذ جوائز ادبية فلايمكن ان نتحدث عنه بهذا الشكل
فذكرت لك اشخاصا اخذوا جوائز ولم يكونوا على مستوى هذا الجوائز
اما انك تتصور بان على الاستاذ ادونيس ان يكون مهذبا ويتحدث بهذا الاسلوب في رسالته الى بشار كي يقرئها بشار افاسمح لي ومع احترامي لك اظنك تمزح
هل سيستمع بشار الى رسالة الشاعر ادونيس وهو لم يستمع الى صراخ شعبه وبكاء الارامل وبكاء الاطفال
و اظن ان ماكتبه الشاعر ادونيس لم يكن فقط عبثياُ بل تحقيرا لدماء الشهداء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإبادات الامبريالية تتفاقم، ولكن كل الطرق تؤدي إلى الحرية / حسين علوان حسين
- مأساة يغود - الجزء الثاني - الحلقة السابعة / امال الحسين
- الكفايات في المنظومة التربوية بالمغرب أسسها وحدود نجاحها / إدريس الخلوفي
- إشكالية الإنسان العربي / محمد علي سليمان
- النقابات العمالية و(الأوبلوموفية) / قاسم علي فنجان
- تحليل البيانات الإنتخابية / احمد الجسار


المزيد..... - أمطار غزيرة وعواصف تجتاح مدينة أمريكية.. ومدير الطوارئ: -لم ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- الأمن السعودي يعلن اعتقال مقيم هندي لتحرشه بفتاة ويشهر باسمه ...
- إطلاق وزارة المالية العراقية رواتب المتقاعدين لهذا الشهر في ...
- وزيرة التنمية الاجتماعية العمانية تلتقي مساعدة الرئيس الإيرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عادل - مكارم ابراهيم