-أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآن وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْد غَيْر اللَّه لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا -
لو كان حقا من عند الله لقال -لاتجدوا فيه اختلاف البته-.. ولكن كثيرا دى يعنى احتمال الخطاء ... وهذا مادعاك اليوم لمحاولة ترقيع الاختلافات بشتى المحاولات ولو بلوى اللغه كلها ..
الم يتم وضع قواعد اللغه قياسا على القران ... ورغم هذا الاختلافات كثيره ... وعلى رائ المثل - ليث ليث كله كويس -.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
1- عن الإسلام والأخطاء النحوية في القرآن / غالي المرادني
|