شخّصت سيدي فأصبت مكمن العلة والداء وعلى سوريا اليوم أن تكون أكبر من كل الأحزاب ومن كل الأفراد.حتى تبقى لكل العرب فلا يختطفها الطائفي المرتدي لجبة الديمقراطية ولا الخائن المتستر بوطنية مزعومة.وأقول للآسف أعلاه اتركوا السوريين -المخلصون لوطنهم على حد اعترافك-يعالجون العلة بما لديهم من إخلاص ووطنية ترقى فوق شبهاتكم لأنهم أدرى بواقعهم من كل مهاتراتكم و(نصائحكم الملغمة)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة إلى الرئيس بشار الأسد - الإنسان، حقوقه وحرياته، أو الهاوية / أدونيس
|