أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية: مفهوم للترك أم للتبني؟ / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الى شاهر الشرقاوي - مكارم ابراهيم










الى شاهر الشرقاوي - مكارم ابراهيم

- الى شاهر الشرقاوي
العدد: 247712
مكارم ابراهيم 2011 / 6 / 13 - 19:53
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة لك استاذ شاهر
واشكرك كثيرا على هذا الاطراء والتقييم لي انا في الواقع اسعى ان اكون مع العدل والانصاف وعدم الاعتداء على حق الاخرين واحاول ان لااطلق احكاما مجحفة تعميمية بحق فئة معينة فقط لانني لاانتمي لها او لااتفق معها لانني اعتبر
ذلك من اسوء الصفات البشرية وهي التمييز العنصري وهو مااناضل ضده احاول ان اكون موضوعية في تقييمي للامور وايقاف مشاعري اذا حاولت ان تطغوا على تحليلي للمواضيع
تقبل مني خالص الاحترام والتقدير
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية: مفهوم للترك أم للتبني؟ / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاحتلال والاستيطان والتطهير العرقي / سري القدوة
- ردود على بعض التعليقات بخصوص هوية سوريا! / بير رستم
- عين على الأردن وقرار 1325 / حنان أحمد الخريسات
- بين وعي الانتماء وزيف الهوية المصطنعة / محمود عباس
- احتجاج بالنار يهزّ إيران / مهدي عقبائي
- النواصر: هدم مبنى فاخر بسبب البناء غير القانوني في بوسكورة د ... / أحمد رباص


المزيد..... - حرم ولي العهد السعودي تتبرع بـ10 ملايين ريال لدعم الأطفال ال ...
- الحمل بأجنة متعددة.. ما مخاطره وما طرق علاجه؟
- متظاهرون من السكان الأصليين يغلقون مدخل -كوب 30- للمطالبة با ...
- اختبار -شاهد 161- العلني.. هل تبدأ إيران إعادة رسم ميزان الق ...
- بلاغ صحفـــــي لـــــفريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب صـ ...
- تنسيقات البضائع واحتكار التجار يعمّقان جراح غزة الاقتصادية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية: مفهوم للترك أم للتبني؟ / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الى شاهر الشرقاوي - مكارم ابراهيم