هذا بالضبط ما أسست له راند وأخواتها على مدار خمس سنوات .. تيار إسلامي شعبوي معتدل يحل محل التيارات الوطنية الديمقراطية وعزل لتيار الاسلام المتشدد ممثلا يالوهابية القطبية الظواهرية ؟؟؟ المرحلة المقبلة ستشهد صعودا دراماتيكيا على صعيد النظم السياسية الحاكمة لصالح حركة الاخوان المسلمين ، وللأسف الشديد يقوم أبو مازن بدور العراب لهذا المشروع عبر إغتيال السيد دحبلان سياسيا وحتى شخصيا من خلال فصله واتهامه بعمليات قتل ونسي أبو مازن أن دحلان موظف ينفذ ما تمليعه عليه قيادته السياسية .. فإن كان دحلان متهم بجزئية فالقيادة الفتحاوية ممثلة بشخص أبو مازن متهمة بباقي التفاصيل .. مقال رائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو مازن في خدمة السياسة الامريكية / محمد أبو مهادي
|