أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تيار المناضل-ة بالمغرب في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول: الحالة النضالية الراهنة بالمغرب و آفاق تثويرها، ودور الاحزاب والقوى اليسارية / المناضل-ة - أرشيف التعليقات - رد الى: م.نور الدين - المناضل-ة










رد الى: م.نور الدين - المناضل-ة

- رد الى: م.نور الدين
العدد: 246882
المناضل-ة 2011 / 6 / 11 - 14:17
التحكم: الكاتب-ة

تحية رفيق على المشاركة والتفاعل
فعلا هناك الكثير من التجني والتحامل بخصوص انتقاد التلاقي الميداني(لنسميه تحالفا أو تنسيقا أو غيره من المسميات) الحاصل وسط الحراك الشعبي الحالي الذي أطلقته 20 فبراير، والدولة بعد استنفاذها لكل الذرائع الزائفة من أجندات أجنبية والجزائر والبوليزاريو والشدود الجنسي والردة...الخ، وجدت ذريعة أخرى عساها تعطي أكلا طال انتظارها ألا وهو تفكك الحركة واختفاؤها من المشهد؛ إنها ذريعة سيطرة المتطرفين من إسلاميين ويساريين على الحركة بالتالي فالدولة مع مطالب الشباب المشروعة، وهي تقمع فقط المتطرفين، لكن حتى الآن لا شيء يفيد سعي الدولة لإقرار تلك المطالب المشروعة، وآخر عربون عن ذلك الإذلال الكبير الذي قام به مستشار الملك المعتصم لقادة الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والنقابات: جمعهم وعرض عليهم شفويا خطوطا عريضة وأجبرهم على نقاشها مباشرة وإبداء ملاحظات دون حتى العودة لأحزابهم ونقاباتهم وجمعياتهم.
الحرص على الديمقراطية يعني احترام حرية التعبير والتظاهر والتجمع للخصوم والأعداء، والكل يعلم أن الحراك الحالي سلمي للغاية، وبالتالي ليس من حق الدولة قمع من تسميهم متطرفين بل عليها صيانة حرية تعبيرهم عن رأيهم، ولها ولباقي الأحزاب...الخ مقارعتهم بالحجة وببرامج بديلة ومقنعة، والفيصل هو الشعب صاحب السيادة ومصدر كامل السلط.
لقد فشل الرهان على التصدعات الداخلية للحركة وعلى تأليب الشعب ضدها، وفشل تعبئة الدولة لأحزابها وخدامها للحاق بالحركة وتلجيمها وخلق البلبلة وسطها، وهي الدولة تراهن على اختراقها بأجهزتها لانجاز المهمة، وذلك ما بدأ اختباره بالرباط والبيضاء مؤخرا بخلق بلبلة واضحة داخل الجموع العامة للحركة.
نعم لقد كان أفضل لو أن أحوال اليسار أسعفته للقيام بمبادرات خاصة مبرزا رايته وشعاراته وقيمه...الخ، لكن للأسف تشضيه واستمرار عوامل تنابذ أطرافه لم تساعد على ذلك. وحتى لو تحقق ذلك فلا وجود في الماركسية ما يبرر رفض التحالفات الظرفية الضرورية وطبعا حتى مع الشيطان ما دام اليسار لن يجعل منه ملاكا:1- عدم خلط المنظمات. السير على حدة و الضرب معا. 2- عدم تخلينا عن مطالبا الخاصة بنا. 3- عدم اخفاء اختلاف المصالح. 4- مراقبة الحليف كما يراقب عدو.5 - الاهتمام بالإفادة من الوضع الناتج عن النضال أكثر من الاهتمام بالحفاظ على حليف.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تيار المناضل-ة بالمغرب في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول: الحالة النضالية الراهنة بالمغرب و آفاق تثويرها، ودور الاحزاب والقوى اليسارية / المناضل-ة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - بغياب رونالدو.. البرتغال تكتسح أرمينيا وتتأهل إلى كأس العالم ...
- بعد حوالي عام على سقوطه.. تداول صورة معلقة لبشار الأسد بمكتب ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- خروقات متواصلة لاتفاق غزة وحماس تطالب بكشف مصير الأسرى
- بريطانيا تقلص حماية اللاجئين وتحدّ من الإعانات الاجتماعية
- امرأة يابانية تتزوج من شخصية ذكاء اصطناعي صممت عبر ChatGPT


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تيار المناضل-ة بالمغرب في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول: الحالة النضالية الراهنة بالمغرب و آفاق تثويرها، ودور الاحزاب والقوى اليسارية / المناضل-ة - أرشيف التعليقات - رد الى: م.نور الدين - المناضل-ة