إلى السيد أحمد الأحمد أنا لا أعالج.. وليس عندي أي دواء. لأنني لا أملك أي عسكر أو سلطة. ولا أملك سوى قلمي وفكري وتحليلي وحريتي الشخصية, قبل أن يصل الخراب والفتنة والحرب الأهلية.. وخاصة تسونامي الغباء والطائفية, الذي لاخلاص ولا عودة منه...........
إلى السيدة الرائعة لولا عبود (Facebook) كل شكري وامتناني على مداخلتك الواقعية الصريحة الطيبة... وحتى نلتقي... لكما أصدق تحياتي المهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة قصيرة من مواطن عادي / أحمد بسمار
|