لايمكن لامة تعيش افكار واليات حياة مضي عليها الآف السنين وامة فيها بعض الاشخاص يدعون انفسهم يعرفون في جميع العلوم الانسانية والعلوم الطبيعية وبناءا عليه ينشرون فتاويهم وتعاليمهم لابناء دينهم مدعين انهم هم فقط الفاهمين وبالتالي حمات والمحافضين على هذا الدين ان ينتجوا نموذج حياة يفكر فيه الانسان انه يمكن ان يتعاون مع باقي شعوب الكرة الارضية للوصول الى حضارة انسانية مشتركة سماتها الاحترام المتبادل والعيش الآمن والمستقبل الواعد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرورة إعادة قراءة وصياغة الفقه الإسلامي / حسن محسن رمضان
|