أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تهانينا للإسلاميين !! / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - وبماذا تفسر صمت المثقفين يا سيدي! - ياسمين










وبماذا تفسر صمت المثقفين يا سيدي! - ياسمين

- وبماذا تفسر صمت المثقفين يا سيدي!
العدد: 246133
ياسمين 2011 / 6 / 9 - 09:17
التحكم: الحوار المتمدن

أرى فيك أحد المثقفين الذين لم يصمتوا، ومن هنا أرى أنه من أمضى الأسلحة للمواجهة هو اصطفاف جميعنا- إن كان لي أن أعتبرنا من المثقفين-لنكون جبهة عريضة أينما تواجدنا، وفي النهاية سينتصر الإنسان ،والعقل وقبله وبعده الحرية.وانا مع منيف ( لن يقولوا كان الزمن رديئاً سوف يقولون لماذا صمت المثقفون) لك كل التقدير . ياسمين- غزة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهانينا للإسلاميين !! / عبدالله أبو شرخ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نص سيريالى (رخام الروائح له أوردة متدفقة)عبدالرؤوف بطيخ.مصر. / عبدالرؤوف بطيخ
- شْلُونِجْ / عاتية سلام
- تحديث:تعليقات من شيوعي فرنسى.بقلم ( بوريس سوفارين)ارشيف الما ... / عبدالرؤوف بطيخ
- عن الصمت والعجز العربي تجاه الإبادة (2 من 2) / نهاد ابو غوش
- المسار الصحيح في العلاقة مع إيران / عبدالرحمن کورکی مهابادي
- إشكالية تشكيل الحكومة في إقليم كردستان: قراءة تحليلية في أسب ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - تُزوّد ??بها الجيوش في أوروبا.. كاميرا CNN تزور شركة تصنيع أ ...
- بعد سلسلة فضائح.. الأمير أندرو يعلن تخليه عن ألقابه الملكية. ...
- جون بولتون يدفع ببراءته من تهمة كشف معلومات سرية
- ترامب يستقبل زيلينسكي في البيت الأبيض: نأمل إنهاء الحرب دون ...
- رسالة الأممية الرابعة إلى اجتماع مبادرة الدولة الديمقراطية ا ...
- دراسة: صوت الأم يعزز القدرات اللغوية عند الأطفال المبتسرين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تهانينا للإسلاميين !! / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - وبماذا تفسر صمت المثقفين يا سيدي! - ياسمين