هل هذا تحليل علمي -طبقي- صادر عن حزب شيوعي ااممي؟! أم صراخ صبياني وعويل مجنون وموتور شبيه بعويل وتخوف ما يسمى بحزب الله، من مغبة سقوط الطاغية السوري، ونظامه الفاسد، حامي حمى القوى السوداء من الدينيين الرجعيين والقومجيين الشوفينيين!!! من الممكن أن نقول أن الشيوعيين الرسميين السوريين لاحول لهم الا الاصطفاف مع النظام الذي هجنهم واشترى قيادتهم من زمان! ولكن ما شأن من يسمى انفسهم بالشيوعيين اللبنانيين بأمر هذا الدفاع المستميت عن هكذا انظمة وطغاة؟!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان حول فلسطين وسوريا / الحزب الشيوعي اللبناني
|