هذه الهاروات والعصِي وهي على الأكثر -خيزران-أقول؛بالرغم من كل الندوب والحروق التي أبقتها في الذهن؛أقول؛زِدْ عليها سيفاً وسوطاً لتتكون لديك صورة عن التربية الدينية الشرق أوسطية الإسلامية تحديداً؛والآن إقلب أو حوّل هذه-الأدوات- إلى النصّ الدينيّ...تمعّن جيداً..ستجد لكل أداة قرينها الكتابي في النصّ!! من هناك جاء هؤلاء الرعاع..؛والسؤال هو؛هل كنتَ تتوقع منهم أنْ يكونوا بشراً وقد سُلِخَت عنهم البشرية التي استبدلوها بالهراوات والسيوف الفكرية والسياط؟؟ إنْ هم إلا أدواتٌ بيد المسؤل فلا تلمهم؛هم غير ملومين ذلك أنهم يعدون جمادات يحركها اولي الأمر!! وهل من جماد عاقل!؟كذلك هُمُ. مؤلم. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحك كالبكاء..(إلى من يتذكر السبت الأسود بسيدي إفني) / محمد المراكشي
|