أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وفاء سلطان ودروسٌ في الحرية ! / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا للاجابتكم سلفا اذا استطعنم - ابو فراس الحمداني










شكرا للاجابتكم سلفا اذا استطعنم - ابو فراس الحمداني

- شكرا للاجابتكم سلفا اذا استطعنم
العدد: 245630
ابو فراس الحمداني 2011 / 6 / 7 - 22:05
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ الكريم وليد مهدي اذا استطعت ان تجيبني على سؤال تستطيع ان تكتشف شيء جديد لماذا لم تصدر نسخة واحدة من جديد لشاعئر النخيل معروف الرصافي لكتابه الشخصية المحمدية ولماذا صودر هذا الكتاب الى يومنا هذا كانه قنبلة مؤقتة تهدد من يحمله قي عالمنا العربي ومن ماذا خاف الشيخ الجليل حسين مروة عندما بدا دراسته في كتابه المعروف النزعات المادية في الفلسفة-- لماذا بداء بعد 500 سنة غلى وفاة الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وفاء سلطان ودروسٌ في الحرية ! / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العفن الأجتماعي ! / خليل قانصوه
- رئاسة الجمهورية وصراع الإخوة الأعداء / محمد حمد
- حروب التأسيس بين آل سعود والطوائف والقبائل الجزيرية / علاء اللامي
- ابنة الفجر وأول ضياء العام / بلقيس خالد
- عام من التوحش غير المسبوق / نهاد ابو غوش
- هيبة التجاهل المهني / حسين علي محمود


المزيد..... - تحليل.. ضربة CIA تقرب ترامب من قرارات مصيرية بشأن فنزويلا مع ...
- بين أنقاض المنازل وخيام ممزقة.. سكان غزة يواجهون مأساة جديدة ...
- سرقة القرن في ألمانيا.. عصابة هوليوودية تسرق 30 مليون يورو و ...
- كأس الأمم الأفريقية 2025: من ستواجه المنتخبات العربية في ثمن ...
- السودانيون يودّعون العام وسط أسوأ أزمة إنسانية في العالم
- من تلة في -سديروت-.. مأساة غزة تتحوّل إلى -عرض سينمائي- مقاب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وفاء سلطان ودروسٌ في الحرية ! / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا للاجابتكم سلفا اذا استطعنم - ابو فراس الحمداني