انها تربية البدو (الألى جاؤوا من الأطراف ) كما يقول الشاعر الكبير سعدي يوسف . فلا زالت السلوكيات التي جاء بها سيء الذكر صدام وجلاوزته من القومجية والبعثية والسلفية تعبث بدواخل العراقيين وتشكل منهم جنس مشوه . فما نراه اليوم من حملات ايمانية كريهة وطالبانية اكثر من طالبان هي امتداد للحملات الايمانية التي كان يقودها عبد الله المؤمن صدام وهي مظاهر رجعية مبنية على غزو حرية الناس باسم الدين وهي منتشرة تقريباً في كل محافظات العراق وبنوع من التباين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدء - الحملة الايمانية - في الديوانية ... الدرس الاول / صادق علي طاهر
|