أضحى القطاع العام عالة على الاقتصاد العراقي , وفوق فشلة الكبير في ادارة العمليات الانتاجية أصبح مرتعاً للمحسوبية والمنسوبية والبطالة المقنعة . ومثال ذلك قطاع الطاقة الاكبر عالمياً والاكثر انتاجية وجذباً لرؤوس الاموال والعمالة , نجده في العرق متهالكاً . لذا لابد من تصفيته بالكامل لصالح القطاع الخاص المحلي والاجنبي , وتلغى جميع الوزارات الانتاجية لتلحق كهيئات بوزارة المالية . ويكون تدخل الدولة في النشاط الاقتصادي من خلال الانفاق في الهياكل الارتكازية والاستثمار الموجه من خلال البورصة العراقية , مع محافظة البنك المركزي على استقلاليته التامة عن الحكومة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة ومناقشة -خارطة طريق اقتصادية- للسيد الدكتور محمد علي زيني -الحلقة الثامنة والأخيرة- / كاظم حبيب
|