أرى التعليقات تركز على محمد عليه السلام بمنظار أسود لمجرد رفضهم ان يكون هو رسول الله أو لعدم إيمانهم بوجود الله أصلا والبعد عن مناقشة مضمون الكتاب ذاته فتارة نقد البناء اللغوي للكتاب مع ان علوم اللغة من قواعد النحو والبلاغة وخلافه اخترعت بجهد بشري صرف بعد نزول القرآن بأكثر من مائة سنة أو إما التصميم على خلط التاريخ والتراث والمرويات الذي لايؤمن بهم كاتب المقال نفسه مع الكتب السماوية فما وجهة ان محمدا من الذكاء قد كتب هذا الكتاب أو انزل عليه حقا والنتيجة النهائية أو الخلاصة هي عبادة الله وحده لاشريك له أو عدم الإيمان به إنتهى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ .( 5 )( وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى) / أحمد صبحى منصور
|