أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - النصيحــــة الاخيرة - كنعــان شـــماس










النصيحــــة الاخيرة - كنعــان شـــماس

- النصيحــــة الاخيرة
العدد: 244170
كنعــان شـــماس 2011 / 6 / 2 - 17:01
التحكم: الحوار المتمدن

يا ست مكارم ابراهيم اظن لو عمل ثــوار ليبيا بنصيحتك الاخيرة لتمكنت كتائبه من ليبيا زنكة زنـــــــــــــكة ولربما يكون حال الكثير من حرائر الثوار امــر من حال ايمان العبيدي وبالمناسبة اظن ان قيمة اطنـــــــــــان اليورانيوم التي ذكرتيها تكفي لشــــراء عشرة مدن مثل الفلوجــــة اليس في هذا غباء واسراف سيما والهدف كان لاخراج رهط من اوغاد دولة العراق الشـــــيطانية القادمين من بلاد الحجاز وايران

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي
- جوقة التخويف المشفر / كاظم فنجان الحمامي
- على حافة الوعي... او حافة الهاوية / محفوظ بجاوي
- نزول الثلج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - موعد مباراة السعودية والجزائر.. وأرقام خاصة بسالم الدوسري ور ...
- السعودية: الأمن العام يعلن ضبط مقيم يمني -تحرش بامرأة- ويُشه ...
- لتغطية 10? من وارداتها.. الهند توقع أول عقد منظم لاستيراد ال ...
- بنغلاديش تحكم بإعدام الشيخة حسينة بتهم -جرائم ضد الإنسانية- ...
- بعد التصريحات الحادة والاتهامات المتبادلة: لقاء محتمل بين ال ...
- الطاهر المزي : السلطة تستهدف جذور العمل النقابي والاتحاد مصر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - النصيحــــة الاخيرة - كنعــان شـــماس