أستاذ أحمد يعطيك العافية أفكارك صحيحة ممتعة، والسيد سيمون خوري يناقض نفسه، فهو ينتقد علناً من يقف على الحياد من الثورة السورية، ويؤيد موقف الأستاذ شامل عبد العزيز المرتد عن الليبرالية إلى اليسارية المتطرفة في موقفه من الثورة السورية إذ فرض على المثقف إما السواد أو البياض وكأن الدنيا خلت من غيرهما من الألوان . راجع مقالة سيمون خوري الأخيرة. النظام مجرم والثورة السورية طائفية، فكيف يصح أن يناصر المثقف المجرم أو يناصر الطائفية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة إلى أدونيس / أحمد بسمار
|