شكرا أستاذ كمال، أنا أتساءل مثلك ماهو الضرر في وضع الدستور أولا؟ هل هي لعبة التوازن القذرة بين الإسلاميين والقوى المناهضة لهم، والتي كان يلعبها السادات وسلفه المرابط في شرم الشيخ بخبث وغباء؟ ثم ما هو الضرر في أن نكون دولة عصرية مثل باقي الدول المحترمة؟ الإسكندرية أقرب لأوربا من أسوان. ومصر أقرب للغرب من طالبان. المفروض أن نكون متقدمين عن باقي الأمم بحكم عبقرية المكان وطول الزمان. هذا ما يقوله المنطق فأين الخلل؟ ومن الذي أعطى المجلس الأعلى السلطة لكي يتحكم في رقابنا؟ المخلوع بالطبع. فهل نتوقع خيرا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن يرتعش القلم في يدي / كمال غبريال
|