أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دهوك بلورة الجبال الخضراء / حسين رشيد - أرشيف التعليقات - شكرا اخي حسين - امين يونس










شكرا اخي حسين - امين يونس

- شكرا اخي حسين
العدد: 243879
امين يونس 2011 / 6 / 1 - 09:09
التحكم: الحوار المتمدن

سيدي ... معلمة في احدى رياض الأطفال في بغداد ، كانت تشرح للأطفال ، عن روعة بغداد ، وحدائقها الغّناء وشوارعها الفسيحة وطيور الحمام المنتشرة وملاهي الاطفال والأمان والأستقرار الذي فيها، والهدوء العذب ...الخ ، فسمعت المعلمة بكاء طفلةٍ صغيرة ... فسألتها : ماذا بكِ حبيبتي ؟ أجابتْ الطفلة من خلال دموعها : خذيني الى بغداد !
ياسيدي .. انا اعيش في دهوك ، وانا من العمادية بالذات .. اشكرك جزيل الشكر ، لأنك فتحتَ عيني على أشياء كنتُ لا اُلاحظها في المحيط الذي اعيش فيه.
ولكن لاتنسى ، إذا جئت الى دهوك ثانية ، ارجو ان تأخذني معك
خالص الود


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دهوك بلورة الجبال الخضراء / حسين رشيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود
- يجب عدم السماح بعودة الدماء لشرايين نظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - -الإلغاء-: تعذيب وتصفية رفاق السلاح في الجيش الروسي
- كيف تؤثر متابعة كرة القدم على بنية الدماغ ووظائفه؟
- تفاعل واسع مع اعتقال عبدالغني قصاب ضمن حملة ضد فلول النظام ا ...
- ‎أفضل وقت لتناول الموز للحصول على البوتاسيوم والطاقة
- الفوسفوجيبس: سلاح صُوّب على الأمومة في قابس
- ترامب يدعو مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن وثائق إبستين ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دهوك بلورة الجبال الخضراء / حسين رشيد - أرشيف التعليقات - شكرا اخي حسين - امين يونس