أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى نعترف بالتخلف وأسبابه ؟! / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - ردود للأعزاء 2 - عبدالله










ردود للأعزاء 2 - عبدالله

- ردود للأعزاء 2
العدد: 243772
عبدالله 2011 / 5 / 31 - 20:26
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ فراس فاضل: أتفق معك أننا ابتلينا وهو تعبير مناسب لحقيقة أمرنا. تعليقك جميل وكلامك رائع وشكراً على الإطراء والتشجيع. تقبل تحياتي.
-----------------------
الأستاذ علي سهيل: أوافقك الرأي بوجود مشكلة حقيقية للمثقف والمتعلم فهم إما يتعمدون عدم الخوض تلافياً للمشاكل أو أنهم مدجنون ولا يملكون وعياً كافياً لرؤية الأشياء على حقيقتها. شكراً لمرورك الكريم والمشاركة الحلوة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى نعترف بالتخلف وأسبابه ؟! / عبدالله أبو شرخ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - شبكة CBS توقف فجأة تقرير برنامج -60 دقيقة- حول من يرحلهم ترا ...
- هل تساءلت يومًا من أين يشتري البابا حذاءه؟
- طلاق صاخب.. ثنائيات انفصلت في 2025 بعد سنوات طويلة من الارتب ...
- لمنافسة -نتفليكس-.. -باراماونت- ترفع سقف عرضها للاستحواذ على ...
- وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب ...
- ترامب -ينصح- مادورو: -كن حكيمًا وغادر-.. وبكين وموسكو تؤكدان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى نعترف بالتخلف وأسبابه ؟! / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - ردود للأعزاء 2 - عبدالله