هذه المخاوف يشعر بها الكثيرون اليوم في مجتمعاتنا. ولذلك أكرر أن الحل يكمن في تظافر كل القوى المجتمعية والسياسية المؤمنة بالمواطنة المتساوية، وحقوق الإنسان، والديمقراطية. هذه القوى عليها أن تبدأ في تنسيق مواقفها وسياساتها، وأن ترفع صوتها عالياً. لو أن كل منا بدأ بنفسه، ورفع صوته، سيكون محصلة جمعنا، إنسان، يدافع عن قيم الإنسانية في وطنه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهام مانع في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: افاق التغير الديمقراطي في اليمن, مساواة المرأة والمجتمع المدني العلماني / إلهام مانع
|