نعم. السلفية متربصة بالثورات، ولذلك على كل القوى المجتمعية والسياسية المؤمنة بمفاهيم المواطنة المتساوية والديمقراطية أن تأخذ موقفاً واضحاً لا لبس فيه منها. أصوات السلفية والإسلام السياسي أصبحت عالية لا لشيء لأن صوتنا خافت. ففي صمتنا مقتل ثوارتنا. لكن لو كسرنا صمتنا، ورفعنا صوتنا عالياً، ونسقنا مواقفنا، سيكون جلياً أننا نمثل الأغلبية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهام مانع في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: افاق التغير الديمقراطي في اليمن, مساواة المرأة والمجتمع المدني العلماني / إلهام مانع
|