عقارب الساعة لا تجري للخلف ..رغم بطء حركتها في وطننا العربي .. وسيبقى السجال بين القوى اللبيرالية والسلفية بين مد وجزر....حتى يتحرر المزاج الجماهيري من عبودية الفكر السلفي...لا شك أن المشوار طويل بل وطويل جداً ...لكن بالعمل والمثابر الدؤوب اراه قريب وقريب جداَ...مبروك للشعب العربي الكويتي هذا الانتصار الباهر وأتمنى لباقي القوى اللبيرالية العربية النجاح في بلادها ...تحياتي لك استاذي ابراهيم ..كما أود أن أرسل تحياتي للاخ مختار..وأسجل له أعجابي بطروحاته التنويرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سقوط دولة -الاسلام السياسي- / ابراهيم علاء الدين
|