أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الطفولة في العراق ....ثانية!!!.............(شجون اخرى اثارهاالاصدقاء المعلقون على الموضوع ) / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - ردود - ابراهيم البهرزي










ردود - ابراهيم البهرزي

- ردود
العدد: 24338
ابراهيم البهرزي 2009 / 5 / 25 - 15:53
التحكم: الحوار المتمدن

العزيزة نداء:
سلامي,
انه لمن المؤلم حقا ان لايعود ابناءنا ابناء لنا ...كما انه من المفرح ايضا ...لقدكتبت (رسالة في مواساة الغرباء ) ارجو ان تجعل منا نحن الغرباء غرباءا سعداء..
الطفل في الغربة ارحم له من البقاء في وطن موبوء ..
مع محبتي

يا مقصود يامقصود :
على العموم سلاما
والان تستطيع ان تصيد الخنزير في الجانب الاخر من النهر حتى وان كنت نائما ...لانه ليس من ماء في النهر...فقط الخنزير هو الذي سياتي اليك
محبتي ...لقدذهبت الى ابد تلك الايام

الصديق العزيز نادر علاوي
تحيتي ومحبتي :
واظن كذلك ان الراحل حسين مردان قدقال يوما :
لن احترم العالم مادام هنالك طفل جائع..

نقول ونقول ايها العزيز نادر ...ولكن ..كنا ممنوعين من الكلام ,صرنا مهمنا تكلمنا فما من سميع !!
لا ادري ما الفرق...
تقبل محبتي

الاستاذ كريم الربيعي
تحية طيبة
اثمن جدا دور الجمعيةالانسانية لحقوق الانسان في العراق وها انت مثلي تفرك يديك حسرة
فالمنادون في واد
واولي الامر في واد آخر..
يبدو-والله اعلم- انها خربت تماما وما من فائدة ترجى بعد
تمنياتي لجمعيتكم بمواصلة السعي لاجل الطفولة المهانة في بلد....نا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الطفولة في العراق ....ثانية!!!.............(شجون اخرى اثارهاالاصدقاء المعلقون على الموضوع ) / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خطر تصاعد الحرب بعد سقوط الفاشر / تاج السر عثمان
- الافكار الفلسفية والتطبيق / علي محمد اليوسف
- العراق بين حلم الدولة المدنية وواقع المحاصصة / نعمة المهدي
- في اللغة المصرية / محمد أبو قمر
- القتامة في -ما الملجأ؟- شيماء عبده / رائد الحواري
- البحر كمعادل موضوعي للحرية: قراءة ذرائعية في قصيدة بحرٌ للحر ... / عببر خالد يحيي


المزيد..... - ترامب يحذر من أنه قد يمانع في تمويل نيويورك إذا أصبح ممداني ...
- إيطاليا: انهيار جزئي لبرج تاريخي في روما يودي بحياة عامل روم ...
- السودان: باريس تدعو لوقف إطلاق النار وتدين انتهاكات قوات الد ...
- اقتحامات واسعة ومواجهات في عدة مناطق بالضفة
- صراعات صغيرة قد تُشعل حربا عالمية لا يتوقعها أحد
- نجاح بلا هوس.. لماذا تفشل طاحونة تطوير الذات؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الطفولة في العراق ....ثانية!!!.............(شجون اخرى اثارهاالاصدقاء المعلقون على الموضوع ) / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - ردود - ابراهيم البهرزي