أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكومتنا تتقن فن تصعيد غضبنا إلى السقف الأعلى / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - مرة ثانية - وأتمنى - الأخيرة مع السيد الجشعمي - ضياء الشكرجي










مرة ثانية - وأتمنى - الأخيرة مع السيد الجشعمي - ضياء الشكرجي

- مرة ثانية - وأتمنى - الأخيرة مع السيد الجشعمي
العدد: 243310
ضياء الشكرجي 2011 / 5 / 30 - 09:22
التحكم: الكاتب-ة

هناك أحد احتمالين إذا كان السيد رافد يعيش خارج العراق فلا يلام إذا كانت مصادر المعلومات التي يعتمدها صورت لها العراق الحالي كما يصف أما إذا كان موجودا في العراق فلا أدري كيف أفسر ما يتفضل به من تصوير للواقع مناف لما هو عليه بدلا من جوابي سأورد جواب أحد شباب شباط الذي وصلني فليستفد منه السيد رافد والقارئات العزيزات
والقراء الأعزاء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكومتنا تتقن فن تصعيد غضبنا إلى السقف الأعلى / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العالم ... فرانك سيناترا وليس ترامب.. / احمد جمعة
- مدينة بلا آلهه -الجزء الثاني / علا مجد الدين عبد النور
- تحليل نقد ادبي جمالي اولي ل : رواية البلاد المشمسة لا تعرف ا ... / أمين أحمد ثابت
- ذكرى لا تُباع / نعمة المهدي
- قراءة أدبية (( ملحمة الرماد والنبض) ) لرانية فؤاد مرجية بقلم ... / رانية مرجية
- لا القصواء ولا عصا موسى … / مروان صباح


المزيد..... - بيروت متحف مفتوح بين العمارة والفن والأزياء في معرض -We Desi ...
- شاهد.. قرود مصابة بأمراض تهرب من شاحنة منقلبة على طريق سريع ...
- من السعودية.. بالقاسم خليفة حفتر يكشف -رسالة ليبيا الجديدة- ...
- خمسة حقائق من الضروري أن يعرفها الجميع عن التدخين
- دور العلوم والتكنولوجيا في الحد من الضرر
- -ما ظننت يوماً أني سأرى جثة تأكلها الصقور، والكلاب تنهشها أم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكومتنا تتقن فن تصعيد غضبنا إلى السقف الأعلى / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - مرة ثانية - وأتمنى - الأخيرة مع السيد الجشعمي - ضياء الشكرجي