شكراً على التعليق. من البيعي أن يختف البشر حول الأمور السياسية ولذا وجب تجنيب الفصل بين الدين والسياسة حتى لا يتعرض الدين نفسه للإساءة. المشكلة أن الإسلاميين يريدون تطبيق الإسلام كما تم تطبيقه في سنواته الأولى عندما تم المزج بين الدين والدولة وعندما تمت الفتوحات السياسية باسم الدين. هذا الأمر غير قابل للتطبيق في القرن الحادي والعشرين.