أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ختان الذكور في الماضي والحاضر / كامل النجار - أرشيف التعليقات - حيرة - عماد البغدادي










حيرة - عماد البغدادي

- حيرة
العدد: 242795
عماد البغدادي 2011 / 5 / 28 - 14:31
التحكم: الحوار المتمدن

استاذي الكبير تحية
هي المرة الاولى التي اعلق فيها على احدى مقالاتك على الرغم من قرائتي لكل ما كتبتموه مع جميع التعليقات بدون استثناء فانا من مدمنين د كامل النجار
حيرتي في ما سوف افعله لابني البالغ اربع سنوات ولم اختنه ولا اريد ذلك ولكن رغم معيشتي في اوربا الا اني لا اجد جوابا لسؤال الصدقاء والمعارف عن متى سيكون الختان حيث حاولت اقناع البعض بمساؤه الا ان الرد كان صدمة وكاءنني اهدم ركنا من اركان الدين فماذا افعل لا اعرف
تحياتي القلبية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ختان الذكور في الماضي والحاضر / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن قارة العقلانية المزعومة! / عبدالله عطية شناوة
- كوكوش / مريم حميد
- ظاهرة العنوسة في لبنان.. أسباب ثقافية واجتماعية / جبار عودة الخطاط
- هل هناك قوة غير مرئية تلعب دورها أثناء التفاوض؟ / نور محمد يوسف
- كيف يمكن للتحيزات الضمنية أن تؤثر على عملية اتخاذ القرار في ... / نور محمد يوسف
- المدينة تعرف بالوجه المفتوش: الخطاب البصري للاوجه - قراءة سي ... / أروى عثمان


المزيد..... - متى تصدر أوامر الاعتقال بحق نتنياهو؟.. تقرير عبري يجيب
- تقرير يكشف عن قيمة الاحتياطيات النقدية الاجنبية في البنك الم ...
- هل سيرد -حزب الله-وإيران في حال تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلا ...
- -حزب الله- يصدر بيانا بمناسبة -انتصار تموز 2006- على إسرائيل ...
- -إندبندنت-: الدفاع البريطانية لم تنفي استخدام قوات كييف دباب ...
- تبون يكشف عن فتر? انهيار الدولة وغياب الردع وتفشي -المناكر- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ختان الذكور في الماضي والحاضر / كامل النجار - أرشيف التعليقات - حيرة - عماد البغدادي