مقال يقطع بأستاذية كبيرنا محمد حسين يونس و نظرته الثاقبة للأمور
أتمنى سرعة حدوث ما تنبأ به في المقطع التالي من المقال:
((الشباب اصبحوا بواسطة وسائل الاتصال الحديثة علي علم بما يحدث في خارج المنطقة الموبؤة وهم في شوق لعدم استبدال ارهابي بوليسي قومي بلصوص ارهابيين بلحى، يسيطرون علي امل التقدم للمشاركة في الدفع الدائم نحو رقي وتقدم الانسان وفي ان يعيش السكان باسلوب طبيعي يناسب العصر .. الشباب لا يريد تجارب جديدة يكفيهم ما جره علينا عبد الناصر والبعث من تجارب قومية شديدة التخلف))
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكمة امريكية .. دع جروحهم تتقيح / محمد حسين يونس
|