لغة مقرفة الى ابعد الحدود في القول بان الرئيس اختاره القدر ليكون رئيسا كما ولو اذنبت شعوبها بالمعنى الديني ليسلط عليها هؤلاء القتلة الدمويون الذين يحبون مص دماء شعوبهم والترويع والتخويف بالمجازر ...غريبة هذه اللغة من مؤسسة تدعي الفكر الحر وتخلط بين التاريخي والاجتماعي والمصلح بشحناته الغيبية القدرية وكان القهر والاستبداد والظلم ...قدر لامفرمنه الا بالتوسل والتسول ...جميلة حرية الاقدار هاته في فصل المقال فيما بين الثورة والقدر من اتصال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة الى الرئيس بشار الأسد / مؤسسة ابن رشد للفكر الحر
|