أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أعبدْ الحجر ولكن لا تضربني به / سردار أمد - أرشيف التعليقات - مهلا عزيزى - ابراهيم المصرى










مهلا عزيزى - ابراهيم المصرى

- مهلا عزيزى
العدد: 242421
ابراهيم المصرى 2011 / 5 / 27 - 03:16
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة مقالك جيد ويتناول سلوكيات خاطئة اتمنى زوالها الا ان التعميم ليس صحيحا فليس كل المسلمون يعطون عقولهم اجازة او يغيبونة او يرهنون ايمانهم بمايقولة المشايخ فانا اعرف الكثير منهم واعدنى منهم ايضا لايأخذون شروحاتهم واقوالهم بقداسة واعتقد ان تطور مجتمعاتنا والنهوض بحياة كثيرين فيها سينقل سلوكياتهم للافضل فالامر عزيزى الان هو محاولة تسيد ثقافة نفطية بدوية على كثير من المجتمعات الاسلامية وهى لن تستمر مع نهوض مجتمعاتنا العربية وتخلصها من نظم الاستبداد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعبدْ الحجر ولكن لا تضربني به / سردار أمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس ثقافية وإنسانية 159 / آرام كربيت
- المثقف المهزوم في مملكة الهالكوك قراءة في رواية مملكة االهال ... / بهاء الدين الصالحي
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- أنا ومدينتي الأولى القدس3 / محمود شقير
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - تحطم الزجاج بجسد سائقها.. لحظة اصطدام دراجة رباعية مسرعة بسي ...
- -ثاني أخطر طريق بالعالم-.. مشاهد مخيفة لمغامر يصعد -طريق الم ...
- فوائد البروكلي..ما أبرز الأمراض التي يساعد في الوقاية منها؟ ...
- الأونروا تحذر من الهجوم الإسرائيلي على رفح: العواقب مدمرة عل ...
- منذ 7 أكتوبر.. ارتفاع حصيلة الاعتقالات الضفة الغربية لـ8590 ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل 29 شخصا وإصابة 25 في غارات إسرائيلي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أعبدْ الحجر ولكن لا تضربني به / سردار أمد - أرشيف التعليقات - مهلا عزيزى - ابراهيم المصرى